أول موقع وتطبيق إليكترونى يضم كافة المجالات بمختلف الدول العربية حيث يهدف الى المساهمة فى تقديم خدمة تسويقية برؤية مختلفة بما تساعد المعلن ( مقدم الخدمة ) على عرض قدرات وكفاءات السلعة أو الخدمة المقدمه من قبله ، كما يسعى فريق معاك.كوم لمساعدة المستخدم كدليل أرشادى من خلال خدمة البحث فى توفير خيارات وبدائل لكافة إحتياجاته بمختلف المجالات .
مطلوب فرصة عمل لمدير مطعم للتواصل برجاء الاتصال على الرقم التالي 51357657 لمزيد من الاعلانات زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
مطلوب فرصة عمل لشاب حاصل على بكالوريوس تجارة للتواصل برجاء الاتصال على الرقم التالي 99198474 لمزيد من الاعلانات زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
اندماج محتمل بين "هوندا" و"نيسان" لتحدي عمالقة صناعة السيارات
أفاد مصدر مطلع بأن شركتي صناعة السيارات اليابانيتين العملاقتين هوندا ونيسان تجريان محادثات لتأسيس شركة قابضة، وهي الخطوة التي ستسمح لهما بمشاركة المزيد من الموارد وسط منافسة محتدمة في الصناعة العالمية. ستسمح المحادثات، التي كانت صحيفة نيكاي أول من تحدث عنها، لشركتي صناعة السيارات بتعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا في وقت تعيد فيه شركات مثل تسلا وأخرى صينية منافسة تشكيل الصناعة. وقال المصدر الذي رفض الكشف عن هويته نظرا لسرية المعلومات إن المحادثات تهدف إلى إنشاء شركة قابضة شاملة تنضوي تحتها نيسان وهوندا، بحسب "رويترز". ولم يتضح بعد ما إذا كانت الشركة القابضة الجديدة تهدف في نهاية المطاف إلى إنشاء اتحاد كامل بين الشركتين، غير أن نيكاي قالت إنهما بدأتا محادثات الاندماج. مشهد متغير وقد عززت شركتا صناعة السيارات من علاقاتهما في الأشهر القليلة الماضية في ظل ما تواجهانه من مصاعب في التعامل مع المشهد المتغير في قطاع السيارات الذي تحدثه المركبات الكهربائية. وبالإضافة إلى المنافسة الشديدة، تواجه شركات صناعة السيارات أيضا تراجع الطلب في أوروبا والولايات المتحدة، مما يزيد من الضغوط عليها. وأصدرت هوندا ونيسان أمس الثلاثاء بيانين يفيدان بأن الشركتين لم تعلنا عن أي اندماج بينهما. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين "مثلما أُعلن في مارس من هذا العام، تستكشف هوندا ونيسان إمكانيات مختلفة للتعاون في المستقبل، والاستفادة من نقاط قوة كل منهما"، مضيفين أنهما ستبلغان الأطراف المعنية بأي مستجدات في الوقت المناسب. بالإضافة إلى ذلك، قالت شركة صناعة السيارات الفرنسية رينو، وهي مساهم رئيسي في نيسان، إنها ليس لديها معلومات ورفضت التعليق. السيارات الكهربائية وعلى مدار العام الماضي، أدت حرب أسعار السيارات الكهربائية التي تخوضها شركة تسلا ومنافستها الصينية (بي.واي.دي) إلى تكثيف الضغوط على أي شركات تخسر أموالا في هذا النوع من مركبات الجيل التالي. وقد وضع ذلك ضغوطا على شركات مثل هوندا ونيسان للبحث عن طرق لخفض التكاليف وتسريع تطوير المركبات، والاندماج خطوة رئيسية في هذا الاتجاه. تبلغ القيمة السوقية لشركة هوندا 5.95 تريليون ين (38.8 مليار دولار)، مقابل 1.17 تريليون ين (7.6 مليار دولار) لنيسان. وستكون أي صفقة الأكبر في الصناعة منذ اندماج فيات كرايسلر و(بي.إس.إيه) بقيمة 52 مليار دولار في 2021 لإنشاء ستيلانتيس. وارتفعت أسهم هوندا المدرجة في الولايات المتحدة 0.9% في تعاملات بعد الظهر. وبلغ مجموع مبيعات الشركتين العالمية 7.4 مليون مركبة في عام 2023، لكنهما تواجهان تحديات من شركات صناعة السيارات الكهربائية، وخاصة في الصين. وأضاف التقرير أن هوندا ونيسان تتطلعان أيضا إلى ضم ميتسوبيشي موتورز، التي تعد نيسان المساهم الأكبر فيها بحصة 24%، تحت الشركة القابضة. ولم يعلق مسؤولو ميتسوبيشي بعد. وتعاني نيسان من ضعف الطلب في الصين والولايات المتحدة، مما دفع شركة صناعة السيارات اليابانية إلى خفض التكاليف. وكانت الشركة قالت الشهر الماضي إن صافي أرباحها في النصف الأول من العام هوى بأكثر من 90% عن العام الماضي وخفضت توقعات أرباحها التشغيلية السنوية بنحو 70%. المصد: العربية
حادث مميت يجبر "جنرال موتورز" على وقف إنتاج وتشغيل هذه السيارات
قررت شركة جنرال موتورز، عملاق صناعة السيارات الأميركية، التوقف عن إنتاج وتشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة المصنعة من قبل شركتها التابعة "كروز"، بعد حادث مأساوي وقع في أواخر عام 2023 في مدينة سان فرانسيسكو. وقع الحادث عندما صدمت سيارة أجرة ذاتية القيادة تابعة لـ"كروز" أحد المشاة، بعد أن تعرضت لاصطدام من سيارة أخرى يقودها سائق بشري. ولم تتوقف السيارة ذاتية القيادة بشكل صحيح عند وقوع الحادث، وقامت بمناورة للانسحاب من موقع الحادث، ما أدى إلى جرّ الضحية لمسافة أمتار. أثار هذا الحادث غضبًا كبيرًا في الأوساط العامة والجهات التنظيمية. ولم يقتصر الجدل على الحادث نفسه، بل امتد إلى طريقة تعامل "جنرال موتورز" مع الأزمة، إذ استغرق موظفو الشركة أيامًا للكشف عن التفاصيل الكاملة للحادثة. نتيجة لذلك، سحبت السلطات في كاليفورنيا التصريح الممنوح لشركة "كروز" لتشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة في الولاية. وقد وجه هذا القرار ضربة كبيرة لمصداقية "جنرال موتورز" وبرنامجها الطموح للسيارات ذاتية القيادة. في أعقاب الحادث والانتقادات، أعلنت "جنرال موتورز" قرارها بإيقاف تطوير سيارات الأجرة ذاتية القيادة من "كروز"، واتخذت خطوة لإعادة هيكلة فرق العمل. وقررت الشركة دمج مهندسي "كروز" مع فرقها الداخلية للتركيز على تطوير تكنولوجيا المساعدة على القيادة، بدلاً من السعي وراء الأتمتة الكاملة. يعكس هذا القرار تحولًا استراتيجيًا في رؤية "جنرال موتورز"، حيث يبدو أن الشركة قررت التركيز على تحسين أنظمة القيادة المساعدة، مثل أنظمة التحكم التكيفي في السرعة والمساعدة في الحفاظ على المسار، بدلًا من الاستمرار في تطوير سيارات ذاتية القيادة بالكامل. وسلطت الحادثة وما تلاها من قرارات الضوء على التحديات التقنية والأخلاقية والقانونية التي تواجه الشركات العاملة في مجال القيادة الذاتية. ورغم التقدم الكبير الذي أحرزته الصناعة، يبدو أن تحقيق حلم التاكسي الروبوت لا يزال بعيد المنال، خاصة مع الحوادث التي تهدد بزعزعة ثقة الجمهور والمشرعين. ويمثل إيقاف "جنرال موتورز" لمشروع سيارات الأجرة ذاتية القيادة خطوة هامة في إعادة تقييم التكنولوجيا والآثار المترتبة عليها. وبينما تستمر الشركة في الاستثمار في تحسين أنظمة القيادة المساعدة، يبقى السؤال: هل ستعود القيادة الذاتية الكاملة إلى طاولة التطوير في المستقبل، أم أن المخاطر الحالية ستؤخر هذا الحلم لسنوات أخرى. المصدر : العربية
شركات التكنولوجيا الكبرى تبتلع "الناشئة".. "غوغل" استحوذت على 222 شركة
تواصل شركات التكنولوجيا الكبرى الاستحواذ على الشركات الناشئة في القطاع، وتتصدر شركة "غوغل" التابعة لشركة ألفابيت بعدد 222 شركة ناشئة استحوذت عليها بقيمة 16 مليار دولار. واستحوذت شركة مايكروسوفت على 140 شركة ناشئة بقيمة 50 مليار دولار، واستحوذت شركة "سيسكو" على 134 شركة ناشئة بقيمة 59 مليار دولار. فيما استحوذت "Accenture" على 119 شركة ناشئة، فيما لم تعلن القيمة. واستحوذت شركة أبل على 102 شركة ناشئة بقيمة 6 مليارات دولار، واستحوذت شركة ميتا على 98 شركة ناشئة بقيمة 23 مليار دولار. وكذلك استحوذت "IBM" على 93 شركة ناشئة بقيمة 21 مليار دولار. اعتمد المستثمرون لسنوات على شركات التكنولوجيا الكبرى لدفع مؤشرات الأسهم الأميركية إلى الارتفاع وذلك بناء على أرباحها القوية وإرشاداتها المستقبلية الإيجابية والتي كان آخرها مدعوما بتطوير خدمات الذكاء الاصطناعي. فيما يبدو أنها قد تشهد اتجاهاً معاكساً في الفترة المقبلة. حيث من المتوقع أن تسجل شركات التكنولوجيا "MAGNIFICENT 7" زيادة مجمعة في الأرباح بنسبة 18% في عام 2025، انخفاضا من 34% المتوقعة لعام 2024، وفقا لبيانات "Bloomberg Intelligence". المصدر : العربية
تراجع معظم أسواق الخليج مع ترقب قرار الفائدة الأميركية
أغلقت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على انخفاض، اليوم الأحد، في ظل ترقب المستثمرين لاجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي المقرر هذا الأسبوع، والذي يُنتظر أن يعطي إشارات حول الاتجاه المستقبلي لأسعار الفائدة. وأظهرت بيانات أميركية، الخميس الماضي، ارتفاع أسعار المنتجين في نوفمبر أكثر من المتوقع، مما زاد التكهنات بشأن مسار السياسة النقدية الأميركية. وعلى الرغم من أن أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي.إم.إي" تقدر احتمالات خفض أسعار الفائدة في اجتماع 17-18 ديسمبر بنحو 97%، إلا أن التوقعات تشير إلى احتمال وقف مؤقت لتحريك أسعار الفائدة في يناير المقبل. تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية للجلسة الثالثة على التوالي بنسبة 0.3% متأثراً بانخفاض معظم القطاعات. وهبط سهم بنك الرياض بنسبة 2.1%، بينما تراجع سهم شركة دار الأركان للتطوير العقاري بنسبة 0.7% بعد إعلان ذراعها الدولية "دار جلوبال" توقيع عدة صفقات مع مؤسسة ترامب، تشمل بناء برجين يحملان اسم الرئيس الأميركي المنتخب في جدة ودبي. وفي المقابل، قفز سهم الكابلات السعودية بنسبة 8.5% بعد توقيع فرعها في البحرين عقد مشروع مع شركة ديار المحرق، وفقا لـ"رويترز". وهبط مؤشر سوق الأسهم في سلطنة عمان بنسبة 0.7% مع تسجيل جميع الأسهم المدرجة عليه خسائر. وتراجع سهم بنك ظفار بنسبة 4.7% وسهم شركة فولتامب للطاقة بنسبة 9%. كما انخفض سهم أوكيو للصناعات الأساسية بنسبة 3.6% بعد تراجعه بما يصل إلى 10% في بداية التداول، في أعقاب طرحه العام الأولي الذي جمع 488.8 مليون دولار من بيع 49% من حصته. وخالف مؤشر السوق القطري الاتجاه العام في الخليج، وواصل ارتفاعه للجلسة الخامسة على التوالي بنسبة 0.1%. قاد المكاسب سهم وقود بنسبة 1.8% وسهم الخليج الدولية للخدمات بنسبة 3%. وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر الأسهم القيادية في مصر بنسبة 0.1% نتيجة انخفاض سهم مجموعة طلعت مصطفى بنسبة 1.8% وسهم الشركة الشرقية (إيسترن كومباني) بنسبة 0.8%. في المقابل، ارتفع سهم البنك التجاري الدولي بنسبة 0.6%، وسهم بالم هيلز للتعمير بنسبة 1.4% بعد إعلان الشركة الخميس الماضي زيادة حصتها في شركة "تعليم لخدمات الإدارة" إلى 32.61%. المصر : العربية
اندماج محتمل بين "هوندا" و"نيسان" لتحدي عمالقة صناعة السيارات
أفاد مصدر مطلع بأن شركتي صناعة السيارات اليابانيتين العملاقتين هوندا ونيسان تجريان محادثات لتأسيس شركة قابضة، وهي الخطوة التي ستسمح لهما بمشاركة المزيد من الموارد وسط منافسة محتدمة في الصناعة العالمية. ستسمح المحادثات، التي كانت صحيفة نيكاي أول من تحدث عنها، لشركتي صناعة السيارات بتعزيز التعاون في مجال التكنولوجيا في وقت تعيد فيه شركات مثل تسلا وأخرى صينية منافسة تشكيل الصناعة. وقال المصدر الذي رفض الكشف عن هويته نظرا لسرية المعلومات إن المحادثات تهدف إلى إنشاء شركة قابضة شاملة تنضوي تحتها نيسان وهوندا، بحسب "رويترز". ولم يتضح بعد ما إذا كانت الشركة القابضة الجديدة تهدف في نهاية المطاف إلى إنشاء اتحاد كامل بين الشركتين، غير أن نيكاي قالت إنهما بدأتا محادثات الاندماج. مشهد متغير وقد عززت شركتا صناعة السيارات من علاقاتهما في الأشهر القليلة الماضية في ظل ما تواجهانه من مصاعب في التعامل مع المشهد المتغير في قطاع السيارات الذي تحدثه المركبات الكهربائية. وبالإضافة إلى المنافسة الشديدة، تواجه شركات صناعة السيارات أيضا تراجع الطلب في أوروبا والولايات المتحدة، مما يزيد من الضغوط عليها. وأصدرت هوندا ونيسان أمس الثلاثاء بيانين يفيدان بأن الشركتين لم تعلنا عن أي اندماج بينهما. وقالت الشركتان في بيانين منفصلين "مثلما أُعلن في مارس من هذا العام، تستكشف هوندا ونيسان إمكانيات مختلفة للتعاون في المستقبل، والاستفادة من نقاط قوة كل منهما"، مضيفين أنهما ستبلغان الأطراف المعنية بأي مستجدات في الوقت المناسب. بالإضافة إلى ذلك، قالت شركة صناعة السيارات الفرنسية رينو، وهي مساهم رئيسي في نيسان، إنها ليس لديها معلومات ورفضت التعليق. السيارات الكهربائية وعلى مدار العام الماضي، أدت حرب أسعار السيارات الكهربائية التي تخوضها شركة تسلا ومنافستها الصينية (بي.واي.دي) إلى تكثيف الضغوط على أي شركات تخسر أموالا في هذا النوع من مركبات الجيل التالي. وقد وضع ذلك ضغوطا على شركات مثل هوندا ونيسان للبحث عن طرق لخفض التكاليف وتسريع تطوير المركبات، والاندماج خطوة رئيسية في هذا الاتجاه. تبلغ القيمة السوقية لشركة هوندا 5.95 تريليون ين (38.8 مليار دولار)، مقابل 1.17 تريليون ين (7.6 مليار دولار) لنيسان. وستكون أي صفقة الأكبر في الصناعة منذ اندماج فيات كرايسلر و(بي.إس.إيه) بقيمة 52 مليار دولار في 2021 لإنشاء ستيلانتيس. وارتفعت أسهم هوندا المدرجة في الولايات المتحدة 0.9% في تعاملات بعد الظهر. وبلغ مجموع مبيعات الشركتين العالمية 7.4 مليون مركبة في عام 2023، لكنهما تواجهان تحديات من شركات صناعة السيارات الكهربائية، وخاصة في الصين. وأضاف التقرير أن هوندا ونيسان تتطلعان أيضا إلى ضم ميتسوبيشي موتورز، التي تعد نيسان المساهم الأكبر فيها بحصة 24%، تحت الشركة القابضة. ولم يعلق مسؤولو ميتسوبيشي بعد. وتعاني نيسان من ضعف الطلب في الصين والولايات المتحدة، مما دفع شركة صناعة السيارات اليابانية إلى خفض التكاليف. وكانت الشركة قالت الشهر الماضي إن صافي أرباحها في النصف الأول من العام هوى بأكثر من 90% عن العام الماضي وخفضت توقعات أرباحها التشغيلية السنوية بنحو 70%. المصد: العربية
حادث مميت يجبر "جنرال موتورز" على وقف إنتاج وتشغيل هذه السيارات
قررت شركة جنرال موتورز، عملاق صناعة السيارات الأميركية، التوقف عن إنتاج وتشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة المصنعة من قبل شركتها التابعة "كروز"، بعد حادث مأساوي وقع في أواخر عام 2023 في مدينة سان فرانسيسكو. وقع الحادث عندما صدمت سيارة أجرة ذاتية القيادة تابعة لـ"كروز" أحد المشاة، بعد أن تعرضت لاصطدام من سيارة أخرى يقودها سائق بشري. ولم تتوقف السيارة ذاتية القيادة بشكل صحيح عند وقوع الحادث، وقامت بمناورة للانسحاب من موقع الحادث، ما أدى إلى جرّ الضحية لمسافة أمتار. أثار هذا الحادث غضبًا كبيرًا في الأوساط العامة والجهات التنظيمية. ولم يقتصر الجدل على الحادث نفسه، بل امتد إلى طريقة تعامل "جنرال موتورز" مع الأزمة، إذ استغرق موظفو الشركة أيامًا للكشف عن التفاصيل الكاملة للحادثة. نتيجة لذلك، سحبت السلطات في كاليفورنيا التصريح الممنوح لشركة "كروز" لتشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة في الولاية. وقد وجه هذا القرار ضربة كبيرة لمصداقية "جنرال موتورز" وبرنامجها الطموح للسيارات ذاتية القيادة. في أعقاب الحادث والانتقادات، أعلنت "جنرال موتورز" قرارها بإيقاف تطوير سيارات الأجرة ذاتية القيادة من "كروز"، واتخذت خطوة لإعادة هيكلة فرق العمل. وقررت الشركة دمج مهندسي "كروز" مع فرقها الداخلية للتركيز على تطوير تكنولوجيا المساعدة على القيادة، بدلاً من السعي وراء الأتمتة الكاملة. يعكس هذا القرار تحولًا استراتيجيًا في رؤية "جنرال موتورز"، حيث يبدو أن الشركة قررت التركيز على تحسين أنظمة القيادة المساعدة، مثل أنظمة التحكم التكيفي في السرعة والمساعدة في الحفاظ على المسار، بدلًا من الاستمرار في تطوير سيارات ذاتية القيادة بالكامل. وسلطت الحادثة وما تلاها من قرارات الضوء على التحديات التقنية والأخلاقية والقانونية التي تواجه الشركات العاملة في مجال القيادة الذاتية. ورغم التقدم الكبير الذي أحرزته الصناعة، يبدو أن تحقيق حلم التاكسي الروبوت لا يزال بعيد المنال، خاصة مع الحوادث التي تهدد بزعزعة ثقة الجمهور والمشرعين. ويمثل إيقاف "جنرال موتورز" لمشروع سيارات الأجرة ذاتية القيادة خطوة هامة في إعادة تقييم التكنولوجيا والآثار المترتبة عليها. وبينما تستمر الشركة في الاستثمار في تحسين أنظمة القيادة المساعدة، يبقى السؤال: هل ستعود القيادة الذاتية الكاملة إلى طاولة التطوير في المستقبل، أم أن المخاطر الحالية ستؤخر هذا الحلم لسنوات أخرى. المصدر : العربية
شركات التكنولوجيا الكبرى تبتلع "الناشئة".. "غوغل" استحوذت على 222 شركة
تواصل شركات التكنولوجيا الكبرى الاستحواذ على الشركات الناشئة في القطاع، وتتصدر شركة "غوغل" التابعة لشركة ألفابيت بعدد 222 شركة ناشئة استحوذت عليها بقيمة 16 مليار دولار. واستحوذت شركة مايكروسوفت على 140 شركة ناشئة بقيمة 50 مليار دولار، واستحوذت شركة "سيسكو" على 134 شركة ناشئة بقيمة 59 مليار دولار. فيما استحوذت "Accenture" على 119 شركة ناشئة، فيما لم تعلن القيمة. واستحوذت شركة أبل على 102 شركة ناشئة بقيمة 6 مليارات دولار، واستحوذت شركة ميتا على 98 شركة ناشئة بقيمة 23 مليار دولار. وكذلك استحوذت "IBM" على 93 شركة ناشئة بقيمة 21 مليار دولار. اعتمد المستثمرون لسنوات على شركات التكنولوجيا الكبرى لدفع مؤشرات الأسهم الأميركية إلى الارتفاع وذلك بناء على أرباحها القوية وإرشاداتها المستقبلية الإيجابية والتي كان آخرها مدعوما بتطوير خدمات الذكاء الاصطناعي. فيما يبدو أنها قد تشهد اتجاهاً معاكساً في الفترة المقبلة. حيث من المتوقع أن تسجل شركات التكنولوجيا "MAGNIFICENT 7" زيادة مجمعة في الأرباح بنسبة 18% في عام 2025، انخفاضا من 34% المتوقعة لعام 2024، وفقا لبيانات "Bloomberg Intelligence". المصدر : العربية
تراجع معظم أسواق الخليج مع ترقب قرار الفائدة الأميركية
أغلقت معظم أسواق الأسهم في منطقة الخليج على انخفاض، اليوم الأحد، في ظل ترقب المستثمرين لاجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي المقرر هذا الأسبوع، والذي يُنتظر أن يعطي إشارات حول الاتجاه المستقبلي لأسعار الفائدة. وأظهرت بيانات أميركية، الخميس الماضي، ارتفاع أسعار المنتجين في نوفمبر أكثر من المتوقع، مما زاد التكهنات بشأن مسار السياسة النقدية الأميركية. وعلى الرغم من أن أداة "فيد ووتش" التابعة لمجموعة "سي.إم.إي" تقدر احتمالات خفض أسعار الفائدة في اجتماع 17-18 ديسمبر بنحو 97%، إلا أن التوقعات تشير إلى احتمال وقف مؤقت لتحريك أسعار الفائدة في يناير المقبل. تراجع مؤشر سوق الأسهم السعودية للجلسة الثالثة على التوالي بنسبة 0.3% متأثراً بانخفاض معظم القطاعات. وهبط سهم بنك الرياض بنسبة 2.1%، بينما تراجع سهم شركة دار الأركان للتطوير العقاري بنسبة 0.7% بعد إعلان ذراعها الدولية "دار جلوبال" توقيع عدة صفقات مع مؤسسة ترامب، تشمل بناء برجين يحملان اسم الرئيس الأميركي المنتخب في جدة ودبي. وفي المقابل، قفز سهم الكابلات السعودية بنسبة 8.5% بعد توقيع فرعها في البحرين عقد مشروع مع شركة ديار المحرق، وفقا لـ"رويترز". وهبط مؤشر سوق الأسهم في سلطنة عمان بنسبة 0.7% مع تسجيل جميع الأسهم المدرجة عليه خسائر. وتراجع سهم بنك ظفار بنسبة 4.7% وسهم شركة فولتامب للطاقة بنسبة 9%. كما انخفض سهم أوكيو للصناعات الأساسية بنسبة 3.6% بعد تراجعه بما يصل إلى 10% في بداية التداول، في أعقاب طرحه العام الأولي الذي جمع 488.8 مليون دولار من بيع 49% من حصته. وخالف مؤشر السوق القطري الاتجاه العام في الخليج، وواصل ارتفاعه للجلسة الخامسة على التوالي بنسبة 0.1%. قاد المكاسب سهم وقود بنسبة 1.8% وسهم الخليج الدولية للخدمات بنسبة 3%. وخارج منطقة الخليج، تراجع مؤشر الأسهم القيادية في مصر بنسبة 0.1% نتيجة انخفاض سهم مجموعة طلعت مصطفى بنسبة 1.8% وسهم الشركة الشرقية (إيسترن كومباني) بنسبة 0.8%. في المقابل، ارتفع سهم البنك التجاري الدولي بنسبة 0.6%، وسهم بالم هيلز للتعمير بنسبة 1.4% بعد إعلان الشركة الخميس الماضي زيادة حصتها في شركة "تعليم لخدمات الإدارة" إلى 32.61%. المصر : العربية
الليزر والذكاء الاصطناعي يكشفان سرطان الثدي في مراحل أولية
أشارت دراسة إلى أن طريقة الفحص الجديدة التي تجمع بين التحليل بالليزر ونوع من الذكاء الاصطناعي هي الأولى من نوعها لتحديد المرضى في المرحلة المبكرة من سرطان الثدي. وتكشف التقنية السريعة غير الجراحية عن تغييرات دقيقة في مجرى الدم تحدث أثناء المراحل الأولية من المرض، والمعروفة باسم المرحلة 1أ، والتي لا يمكن اكتشافها بالاختبارات الحالية، بحسب فريق البحث. وفي الدراسة التجريبية، التي شملت 12 عينة من مرضى سرطان الثدي، و12 من الضوابط الصحية، كانت التقنية فعالة بنسبة 98% في تحديد سرطان الثدي في المرحلة 1أ. وقال الباحثون في جامعة إدنبرة إن طريقتهم الجديدة يمكن أن تحسن الكشف المبكر عن المرض، ومراقبته، وتمهد الطريق لاختبار فحص لأشكال متعددة من السرطان. وتشمل الاختبارات القياسية الحالية لسرطان الثدي الفحص البدني، أو الأشعة السينية، أو الموجات فوق الصوتية، أو تحليل عينة من أنسجة الثدي، والمعروفة باسم الخزعة. كما تعتمد استراتيجيات الكشف المبكر الحالية على فحص الأشخاص بناءً على أعمارهم، أو ما إذا كانوا في مجموعات معرضة للخطر. وبحسب «مديكال إكسبريس»، باستخدام الطريقة الجديدة، تمكن الباحثون من اكتشاف سرطان الثدي في أقرب مرحلة من خلال تحسين تقنية التحليل بالليزر – المعروفة باسم مطيافية رامان – ودمجها مع التعلم الآلي، وهو شكل من أشكال الذكاء الاصطناعي. وتم تجربة طرق مماثلة لفحص أنواع أخرى من السرطان، ولكن أقرب وقت يمكن أن يكتشف فيه المرض كان في المرحلة الثانية، كما قال الباحثون. بينما تعمل التقنية الجديدة عن طريق تسليط شعاع الليزر أولاً على بلازما الدم المأخوذة من المرضى. ثم يتم تحليل خصائص الضوء بعد تفاعله مع الدم باستخدام جهاز يسمى «مطياف»، للكشف عن تغييرات طفيفة في التركيب الكيميائي للخلايا والأنسجة، والتي تعد مؤشرات مبكرة للمرض. بعدها يتم استخدام خوارزمية التعلم الآلي لتفسير النتائج، وتحديد السمات المتشابهة والمساعدة في تصنيف العينات. المصدر : سرمد نيوز
«تويوتا» تستهدف إنتاج 2.5 مليون سيارة في الصين.. بزيادة 68%
تستهدف «تويوتا» تصنيع نحو 2.5 مليون سيارة سنوياً في الصين بحلول عام 2030، في نقلة نوعية تؤكد طموح شركة صناعة السيارات الأكثر مبيعاً في العالم لاستعادة حصتها التي خسرتها أمام «بي واي دي» وغيرها من اللاعبين المحليين في السنوات الأخيرة. وتتناقض خطة «تويوتا» الاستراتيجية هذه مع توجهات الشركات العالمية الأخرى في القطاع، بما في ذلك اليابانية، التي إما تقلص إنتاجها أو تنسحب من البر الرئيسي. ويمثل الرقم زيادة بنسبة 68% عن 1.84 مليون سيارة، الحصيلة القياسية لإنتاج «تويوتا» في الصين لعام 2022. وارتفاعاً عن رقم العام الماضي البالغ 1.75 مليون سيارة. وقالت مصادر «رويترز»، إن «تويوتا» أبلغت بعض الموردين بالزيادة المزمعة، على أمل طمأنة صانعي قطع الغيار بالتزامها تجاه الصين وبالتالي تأمين سلسلة التوريد الخاصة بها. مضيفة في بيانها بأنه «في ظل المنافسة الشديدة في السوق الصينية، فإننا ندرس باستمرار مبادرات مختلفة. ستواصل العمل على صنع سيارات أفضل من أي وقت مضى للسوق الصينية». المصدر: سرمد
أكاديمية السالمية فرع الجابرية - حجز قاعة حمام السباحة - حمام السباحة - قاعة رياضية - كافيه - ساوند سيستم - سي فود ( أسماك - روبيان) - شاي - مجاناً - مياه - مياه غازية - قهوة - رسوم مناسب لـ 25 فرد 160 قبل... الآن: 140 زوروا موقعنا m3ak.com وحمل التطبيق m3ak.com/app_download
أحد عملاء معاك . كوم زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
مطلوب فرصة عمل لمدير مطعم للتواصل برجاء الاتصال على الرقم التالي 51357657 لمزيد من الاعلانات زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
مطلوب فرصة عمل لشاب حاصل على بكالوريوس تجارة للتواصل برجاء الاتصال على الرقم التالي 99198474 لمزيد من الاعلانات زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
مطلوب فرصة عمل لشاب لديه رخصة وسيارة (كمندوب - مدخل بيانات - أمين مخزن) للتواصل برجاء الاتصال على الرقم التالي 98985584 لمزيد من الاعلانات زوروا موقعنا www.m3ak.com وحمل التطبيق https://m3ak.com/app_download
وظائف
مطلوب فرصة عمل لموظفة كول سنتر خبرة ٤ سنوات برجاء التواصل على الرقم: 66019446